الأربعاء، 30 سبتمبر 2020

قطر توظف أعلامها القذر للنيل من سمعة السعودية

 



هناك محاولات جديدة لتنظيم الحمدين الإرهابي الحاكم في قطر، لتشويه صورة المملكة العربية السعودية والأمير محمد بن سلمان ، عبر نشر الشائعات واختلاق الأكاذيب.


حيث فتحت قضية وفاة الصحفي السعودي جمال خاشقجي شهية النظام القطري بشكل شره لزيادة حملته الانتقامية الشعواء لتشويه السمعة السعودية في محاولة لإبعاد أنظار الرأي العام عن ممارسات تميم في رعاية ودعم الإرهاب في المنطقة.


ولجأت قطر منذ بداية تداول حادثة الإعلامي جمال خاشقجي إلى صرف أموال طائلة لتنظيم حملات إعلامية ممنهجة قذرة، وللأسف انساق وراء إعلامها بعض من الوكالات الأخبارية والوسائل الإعلامية الغربية، التي أصبحت صيداً للمال القطري اصطياداً في الماء العكر بهدف النيل من سمعة المملكة أمام الرأي العام الدولي.



ولم تكتف دولة الإرهاب قطر بذلك التشويه الغير أخلاقي، بل دفعها حقدها الدفين ضد المملكة السعودية إلى دفع الأموال لبعض المرتزقة المتواجدين في بريطانيا تحديداً، للاستعانة بشركات العلاقات العامة لنشر لافتات على حافلات النقل العام في لندن، تندد برموز السياسة السعودية وتتهمهم بمقتل خاشقجي، على رغم البيانات الصحفية التوضيحية والتحقيقات الأولية الصادرة عن النيابة السعودية


SHARE

Author: verified_user

0 Comments: