‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 19 أغسطس 2024

إغلاق باب قبول الترشحات لعضوية الهيئات الفرعية للانتخابات التونسية

إغلاق باب قبول الترشحات لعضوية الهيئات الفرعية للانتخابات التونسية

الهيئة العليا المستقلة للانتخابات
الهيئة العليا المستقلة للانتخابات

إغلاق باب قبول الترشحات لعضوية الهيئات الفرعية للانتخابات التونسية

أعلنت الهيئة العليا للمستقلة للانتخابات فى تونس الاستمرار فى قبول الترشحات لعضوية الهيئات الفرعية للانتخابات الرئاسية بالداخل والخارج حتى الثلاثاء المقبل.


يذكر أن الدوائر الاستئنافية لدى المحكمة الإدارية بتونس تتولى التصريح بمنطوق الأحكام الابتدائية المتعلقة بنزاعات الترشح للانتخابات الرئاسية وتستمر حتى الاثنين المقبل.


ووفق الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، فإنه سيتم الإعلان عن القائمة النهائية للمترشحين للسباق الانتخابي فى 3 سبتمبر المقبل، بعد انتهاء مراحل الطعون والتقاضي أمام المحكمة الإدارية.


وكان مجلس الهيئة قد صادق بإجماع أعضائه على قبول ملفات ثلاثة مترشحين للانتخابات الرئاسية المقرر تنظيمها في 6 أكتوبر المقبل وهم زهير المغزاوي وقيس سعيد والعياشي زمال، في حين تم رفض باقي الملفات وعددها 14 ملف ترشح.

السبت، 25 مايو 2024

وزير تكنولوجيا الاتصال يؤكّد ضرورة تشريك أكبر عدد ممكن من المؤسسات التونسية الناشئة في التظاهرات الدولية

وزير تكنولوجيا الاتصال يؤكّد ضرورة تشريك أكبر عدد ممكن من المؤسسات التونسية الناشئة في التظاهرات الدولية

مؤسسات تونسية ناشئة

وزير تكنولوجيا الاتصال يؤكّد ضرورة تشريك أكبر عدد ممكن من المؤسسات التونسية الناشئة في التظاهرات الدولية

أكد وزير تكنولوجيا الاتصال التونسي على أهمية تشريك أكبر عدد ممكن من المؤسسات التونسية الناشئة المؤسسات التونسية الناشئة في التظاهرات الدولية وتأتي هذه التصريحات في إطار جهود الحكومة التونسية لتعزيز الابتكار والتكنولوجيا وتشجيع الشركات الناشئة على الانخراط في الأسواق العالمية.


يعتبر تشجيع المشاركة في التظاهرات الدولية خطوة استراتيجية لفتح آفاق جديدة أمام الشركات الناشئة التونسية، حيث يمكنها الاستفادة من الفرص المتاحة للتواصل مع مستثمرين وشركاء جدد، واستكشاف أسواق جديدة لتوسيع نشاطها التجاري كما أن هذه المشاركة تساهم في تحسين سمعة تونس كوجهة استثمارية مبتكرة وداعمة لريادة الأعمال.


من خلال تشريك المؤسسات الناشئة في الفعاليات العالمية، تأمل الحكومة في تعزيز التنافسية الدولية للشركات التونسية، ودعم الاقتصاد الوطني الاقتصاد الوطني من خلال توفير فرص عمل جديدة وتحفيز النمو الاقتصادي وهذا التوجه يتماشى مع رؤية تونس لبناء اقتصاد قائم على المعرفة والتكنولوجيا الحديثة.


الوزير شدد على ضرورة تقديم الدعم اللازم لهذه المؤسسات لضمان نجاحها في التظاهرات الدولية، بما في ذلك تقديم المشورة والتوجيه وتسهيل الإجراءات اللوجستية والإدارية كما أشار إلى أهمية التعاون التعاون بين القطاعين العام والخاص لتحقيق هذه الأهداف، مؤكداً أن الحكومة تعمل على توفير بيئة ملائمة تشجع على الابتكار وريادة الأعمال.







الخميس، 23 مايو 2024

تونس وسويسرا تؤكدان ضرورة اعتماد مقاربة شاملة لمعالجة الهجرة غير النظامية

تونس وسويسرا تؤكدان ضرورة اعتماد مقاربة شاملة لمعالجة الهجرة غير النظامية

 

وزير الدّاخلية كمال الفقـي و المستشار الفيدرالي السّويسري بيت جانس
وزير الدّاخلية كمال الفقـي و المستشار الفيدرالي السّويسري بيت جانس

تونس وسويسرا تؤكدان ضرورة اعتماد مقاربة شاملة لمعالجة الهجرة غير النظامية

في الآونة الأخيرة، عقدت تونس وسويسرا اجتماعًا مهمًا ركّز على ضرورة اعتماد مقاربة شاملة لمعالجة الهجرة غير النظامية، وهي قضية تشغل اهتمامًا متزايدًا على الصعيدين الإقليمي والدولي والاجتماع سلط الضوء على أهمية معالجة الأسباب الجذرية للهجرة بدلاً من الاكتفاء بالإجراءات الأمنية.


أسباب الهجرة غير النظامية

تحدث وزير الخارجية التونسي، نبيل عمار، عن الأسباب العميقة للهجرة غير النظامية التي تشمل:


ضعف التنمية الاقتصادية: نقص الفرص الاقتصادية في بلدان المصدر يدفع الكثيرين للبحث عن فرص أفضل في أماكن أخرى.

النزاعات الطويلة الأمد: الحروب والنزاعات المستمرة تؤدي إلى نزوح جماعي.

التغيرات المناخية: تؤثر سلبًا على سبل العيش في العديد من المناطق، مما يدفع السكان إلى الهجرة بحثًا عن بيئات أكثر استقرارًا.

أكد الاجتماع على ضرورة اعتماد نهج شامل يتضمن:

تعزيز التنمية في بلدان المصدر: تحسين الظروف الاقتصادية والاجتماعية للمواطنين لتقليل دوافع الهجرة.

التعاون الدولي: تعزيز التنسيق بين دول المصدر والعبور والمقصد لضمان استجابة شاملة وفعالة.

احترام حقوق الإنسان: ضمان معاملة إنسانية وكريمة للمهاجرين غير النظاميين، بما يتماشى مع القوانين الدولية لحقوق الإنسان.

تواجه تونس تحديات كبيرة كونها نقطة عبور رئيسية إلى أوروبا ورغم الجهود المبذولة لتعزيز الأمن وتأمين الحدود، تتعرض البلاد لضغوط كبيرة بسبب العدد المتزايد للمهاجرين غير النظاميين ومنظمات المجتمع المدني في تونس تدعو إلى مقاربة أكثر إنسانية في التعامل مع المهاجرين، مع توفير الدعم اللازم لهم وضمان عدم انتهاك حقوقهم الأساسية.

تونس وسويسرا متفقتان على أن معالجة الهجرة غير النظامية يجب أن تكون شاملة وتتكامل فيها الجهود الأمنية مع التنمية الاقتصادية والاجتماعية وهذا النهج يتطلب تعاونًا دوليًا فعالًا ومتكاملًا يضمن حقوق الإنسان ويعالج الأسباب الجذرية للهجرة، بما يساهم في تقليل التدفقات غير النظامية للمهاجرين ويحقق الاستقرار في المنطقة.






الثلاثاء، 21 مايو 2024

رئيس مجلس النواب يستقبل سفير البحرين لدى جمهورية تونس

رئيس مجلس النواب يستقبل سفير البحرين لدى جمهورية تونس

رئيس مجلس النواب أحمد بن سلمان المسلم وسفير البحرين السيد عبدالعزيز محمد عبدالله العيد
رئيس مجلس النواب أحمد بن سلمان المسلم وسفير البحرين السيد عبدالعزيز محمد عبدالله العيد

رئيس مجلس النواب يستقبل سفير البحرين لدى جمهورية تونس

رئيس مجلس النواب يمثل مؤسسة تشريعية رئيسية في البلاد، ولذلك فإن استقباله لسفير البحرين يظهر الاهتمام بتعزيز العلاقات الثنائية بين تونس والبحرين خلال هذا اللقاء، يمكن أن يتم مناقشة عدة مواضيع تتعلق بالتعاون الثنائي، بما في ذلك التبادل التجاري، والتعاون في مجالات الصحة والتعليم، وتبادل الخبرات في مجالات مكافحة الإرهاب وتعزيز الأمن الإقليمي.


بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يسلط الضوء على القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، ويتم تبادل الآراء حول كيفية التعاون لمواجهة التحديات الراهنة التي تواجه المنطقة.


تهدف هذه اللقاءات إلى تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين وبناء جسور التفاهم والتعاون المشترك في سبيل تحقيق المصالح المشتركة وتعزيز الاستقرار في المنطقة.

الاثنين، 20 مايو 2024

تونس تنجح في إحباط 756 محاولة هجرة غير نظامية

تونس تنجح في إحباط 756 محاولة هجرة غير نظامية

 

مهاجرين غير شرعيين
مهاجرين غير شرعيين


تونس تنجح في إحباط 756 محاولة هجرة غير نظامية

في الأشهر الأخيرة، تمكنت تونس من إحباط 756 محاولة هجرة غير نظامية، وذلك في إطار جهودها المتواصلة للتصدي لظاهرة الهجرة غير الشرعية التي تعد تحديًا كبيرًا يواجه البلاد والمنطقة بأكملها وتأتي هذه الجهود في سياق التعاون بين السلطات التونسية ومختلف الأجهزة الأمنية والبحرية، بهدف الحد من تدفق المهاجرين غير الشرعيين عبر البحر الأبيض المتوسط نحو أوروبا.


الأسباب والدوافع
تتعدد الأسباب التي تدفع الأفراد للهجرة غير النظامية من تونس، وتتراوح بين الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ويعاني العديد من الشباب التونسي من البطالة وقلة الفرص الاقتصادية، ما يدفعهم للبحث عن مستقبل أفضل في أوروبا إلى جانب ذلك، تعتبر الأوضاع السياسية والاقتصادية غير المستقرة في بعض دول المنطقة عاملاً إضافيًا يدفع البعض للمخاطرة بحياتهم عبر رحلات البحر الخطرة.

الإجراءات والتدابير
قامت السلطات التونسية باتخاذ عدة إجراءات للحد من ظاهرة الهجرة غير الشرعية، من بينها:

تعزيز الرقابة البحرية: تكثيف الدوريات البحرية وزيادة عدد السفن والطائرات المخصصة لمراقبة السواحل.
التعاون الدولي: التعاون مع دول الجوار والدول الأوروبية لتبادل المعلومات والخبرات في مجال مكافحة الهجرة غير الشرعية.
التوعية المجتمعية: تنظيم حملات توعية تهدف إلى تحذير الشباب من مخاطر الهجرة غير الشرعية وفتح قنوات جديدة للهجرة النظامية والعمل في الخارج.
توفير فرص اقتصادية: العمل على تحسين الوضع الاقتصادي وتوفير فرص عمل للشباب للحد من دوافع الهجرة.
التحديات
على الرغم من الجهود الكبيرة التي تبذلها تونس، إلا أنها تواجه عدة تحديات في مكافحة الهجرة غير الشرعية، منها:

التمويل والموارد: الحاجة إلى مزيد من التمويل والموارد التقنية والبشرية لتعزيز القدرات الأمنية والرقابية.
التعاون الإقليمي والدولي: ضرورة تعزيز التعاون الإقليمي والدولي بشكل أكثر فعالية لمكافحة شبكات التهريب.
الأوضاع الاقتصادية: تحسين الأوضاع الاقتصادية بشكل جذري يتطلب وقتًا وجهودًا متواصلة على مختلف المستويات.

النتائج والآفاق
تظهر الأرقام الأخيرة أن جهود تونس في مكافحة الهجرة غير الشرعية بدأت تؤتي ثمارها، حيث تم إحباط 756 محاولة هجرة غير نظامية في فترة قصيرة نسبيًا وهذه النتائج تعكس التزام السلطات التونسية بالحفاظ على الأمن والاستقرار، والحد من المخاطر التي يتعرض لها المهاجرون في رحلاتهم غير الشرعية.

الخاتمة
تظل مكافحة الهجرة غير الشرعية تحديًا معقدًا يتطلب تنسيقًا وجهودًا مستمرة من مختلف الجهات المعنية وتعتبر النجاحات التي حققتها تونس في هذا المجال خطوة إيجابية نحو تحقيق مزيد من الأمن والاستقرار، ليس فقط لتونس بل للمنطقة بأكملها. تحتاج الجهود المستمرة لتعزيز التعاون الدولي وتحسين الظروف الاقتصادية المحلية لخلق بيئة أكثر استقرارًا وأمانًا للجميع.