‏إظهار الرسائل ذات التسميات تونس.. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات تونس.. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 24 أغسطس 2025

مؤشر توناندكس التونسي يرتفع بنهاية تعاملات الخميس

مؤشر توناندكس التونسي يرتفع بنهاية تعاملات الخميس

 

 

بورصه تونس

مؤشر توناندكس التونسي يرتفع بنهاية تعاملات الخميس

أنهت مؤشرات بورصة تونس تعاملات الخميس، على تباين، وارتفع مؤشر توناندكس 0.01 بالمائة لمستوى 11,793.38 نقطة، رابحًا 0.85 نقطة، عن مستوياته بجلسة الأربعاء.

وتراجع مؤشر توناندكس 20 بنسبة 0.07 بالمائة لمستوى 5,261.18 نقطة، فاقدًا 3.66 نقطة عن مستواه بالجلسة السابقة.

وتصدر مجمـوعة بولينا القابضة الأسهم المرتفعة اليوم بنسبة 9.58 بالمائة، وتلاه سهم التونسية لأسواق الجملة بارتفاع 5.98 بالمائة.

بينما تقدم سهم تأمينات سليم الأسهم المتراجعة اليوم بنسبة 4.5 بالمائة، وانخفض سهم نيو بودي لاين بنسبة 4.38 بالمائة.

وتصدر سهم مجموعة بولينا القابضة النشاط من حيث حجم وقيمة التداولات اليوم بتداول 314.77 ألف سهم، بقيمة 4.78 مليون دينار.

وبلغ حجم التداولات اليوم إلى 833.64 ألف سهم، بقيمة تداول 10 ملاين دينار.

بتكامل المقومات.. تونس تراهن على تغيير خريطة السياحة العلاجية

بتكامل المقومات.. تونس تراهن على تغيير خريطة السياحة العلاجية

 

 

تونس

بتكامل المقومات.. تونس تراهن على تغيير خريطة السياحة العلاجية

على شواطئ المتوسط، تسعى تونس لتثبيت مكانتها كوجهة تجمع بين الاستجمام والعلاج، بفضل مزيج من المقومات السياحية والموقع الجغرافي وجودة الخدمات الطبية والتكاليف المنافسة.

وأكد خبراء أن البلاد تقف اليوم على أعتاب صناعة واعدة قادرة على رفد الاقتصاد بعوائد من العملة الصعبة.

انتعاش السياحة التقليدية 

أظهرت المؤشرات السياحية العامة عودة قوية، فقد استقبلت تونس نحو 4.3 مليون سائح في النصف الأول من العام الحالي بزيادة 11%، وحققت عائدات تجاوزت 3 مليارات دينار تونسي (قرابة مليار دولار). 

وعلى امتداد عام 2024، استقبلت البلاد عشرة ملايين زائر بإيرادات 6.94 مليار دينار؛ ما يعكس استعادة تدريجية لدور تونس كوجهة رئيسة على المتوسط.

رهان السياحة الطبية

لكن الرهان الأكبر يتجاوز السياحة الترفيهية، فالقطاع الطبي الاستشفائي جذب في عام 2019 نحو مليوني مريض أجنبي، بعائدات 5.3 مليار دينار، قبل أن تتراجع الأرقام بفعل الجائحة إلى 350 ألف مريض في 2022، ثم تعود للارتفاع مع توقع استقبال 600 ألف مريض بنهاية 2025.

اليوم، يقدَّر دخل السياحة الطبية بـ330 مليون دولار سنوياً، أي ما يمثل نحو 6% من الناتج المحلي، مع توقعات رسمية بأن ترتفع مساهمته لتشكّل 40% من إجمالي القطاع السياحي في السنوات المقبلة.

تصريحات تكشف نقاط القوة

لخص رئيس الجمعية التونسية للسياحة العلاجية لطفي الخليفي، ميزات بلاده بثلاث نقاط: «المهارة الطبية المتوارثة خصوصاً في الجراحة التجميلية والعظام وطب الأسنان، والموقع القريب من أوروبا مع انتشار العربية والفرنسية لتسهيل التواصل، وأخيراً التكلفة التنافسية مقارنة بالمراكز الأوروبية».

أما شهناز القيزاني، المديرة العامة للديوان الوطني للمياه المعدنية، فترى أن الأثر الاقتصادي يتجاوز العملية الطبية وحدها: «كل مريض يحرّك سلسلة قيمة تشمل السفر والفنادق والمطاعم وخدمات ما بعد العملية. إنفاقه أعلى من السائح العادي، ومدة إقامته أطول».

من جانبه، يقترح الخبير الاقتصادي ماهر قعيدة «إطلاق منصة متعددة اللغات تعرض المصحات والأسعار ومسارات الشكاوى، مع حوافز ضريبية للمعدات الطبية، وحملات تسويق بالخارج».

ويشدد على ضرورة تأسيس مرصد يقدّم بيانات ربع سنوية لجذب المستثمرين.

مقومات عالمية

تحتل تونس المرتبة الثانية عالمياً بعد فرنسا في الاستشفاء بمياه البحر، وتضم أكثر من 60 مركزاً طبياً متخصصاً و390 مركز(SPA) تقع 84% منها داخل فنادق، وتولّد وحدها قرابة 200 مليون دينار سنوياً.

 كما برزت مدن مثل سوسة، وصفاقس، وجربة كوجهات مفضلة لمرضى من المغرب العربي، وإفريقيا، وأوروبا، بفضل ما تقدمه من جراحات تجميلية، وعلاجات الأسنان والعقم، إضافة إلى مراكز إعادة التأهيل.

التحديات وخارطة الطريق

رغم هذه المقومات، يواجه القطاع تحديات واضحة، منها: ضعف التسويق الدولي، ونقص الاستثمار في تجهيزات حديثة ببعض المصحات، وتعقيدات تأشيرات المرضى الأجانب.

وللتغلب على ذلك، يوصي الخبراء بتقديم «حزم علاجية متكاملة» تشمل التشخيص والإقامة ورعاية ما بعد العملية، إلى جانب شراكات مع مراكز أوروبية، على غرار التجربة التركية.

آفاق مستقبلية

بين الأرقام المتصاعدة والتصريحات التي تعكس وعياً بالفرص والتحديات، تبدو تونس أمام لحظة حاسمة، فإما أن تتحول إلى مركز إقليمي للسياحة الطبية على غرار تركيا وشرق آسيا، أو تظل إمكاناتها رهينة ضعف الترويج والاستثمار. لكن الثابت أن مزج البحر الأبيض المتوسط بالمهارة الطبية التونسية يضع البلاد أمام فرصة ذهبية لإعادة رسم صورتها الاقتصادية عالمياً.

الخميس، 21 أغسطس 2025

تونس تستضيف الاجتماع الــــ (37) لفريق الخبراء العرب المعني بمكافحة الإرهاب

تونس تستضيف الاجتماع الــــ (37) لفريق الخبراء العرب المعني بمكافحة الإرهاب

  

الاجتماع

تونس تستضيف الاجتماع الــــ (37) لفريق الخبراء العرب المعني بمكافحة الإرهاب

بدعوة مشتركة من الأمانة العامة لجامعة الدول العربية ( قطاع الشؤون القانونية – الأمانة الفنية لفريق الخبراء العرب المعني بمكافحة الإرهاب)، والأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب يعقد الاجتماع الــ (37) لفريق الخبراء العرب المعني بمكافحة الإرهاب خلال الفترة 20-21/8/2025 بمقر الأمانة العامة لمجلس وزراء الداخلية العرب بالجمهورية التونسية، وذلك بمشاركة ممثلين من الجهات المعنية بمكافحة الإرهاب في الدول العربية. 


   وأفادت وزير مفوض/ د. مها بخيت – مدير إدارة الشؤون القانونية ومسؤول الأمانة الفنية لفريق الخبراء العرب المعني بمكافحة الإرهاب بأن الاجتماع سيتناول متابعة الإجراءات المتخذة في اجتماعه الـــــــــــــ (36) الذي عقد بتاريخ 5/2/2025 بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية وأنشطة جامعة الدول العربية في مجال مكافحة الإرهاب
 
 ومواصلة تعزيز التعاون مع منظمة الأمم المتحدة وهيئاتها ولجانها المعنية بمكافحة الإرهاب والمنظمات الدولية والإقليمية، وقدرات التنظيمات الإرهابية في مجال التقنيات الحديثة والتكنولوجيا المستخدمة لاستخدام الطائرات المسيرة والتطبيقات الحديثة في العمليات الإرهابية، ومواجهة المحتوى الرقمي للتنظيمات الإرهابية على الانترنت، وخطورة استغلال الذكاء الاصطناعي في تطوير قدراتها الإعلامية والتقنية. وبالإضافة الى المقترحات التي وردت من بعض الدول العربية في مجال مكافحة الإرهاب.

الأمل يعانق اقتصاد تونس.. نمو واعد وسط عقبات قائمة ومخاطر متزايدة

الأمل يعانق اقتصاد تونس.. نمو واعد وسط عقبات قائمة ومخاطر متزايدة

 

 

نقود

الأمل يعانق اقتصاد تونس.. نمو واعد وسط عقبات قائمة ومخاطر متزايدة

تحسنت المؤشرات الاقتصادية في تونس، والتي اعتبرها خبراء الاقتصاد في حديثهم مؤشرات مهمة، لكنها لا تزال تتطلب دفع الاستثمار لتدوير عجلة الاقتصاد. وسجل الاقتصاد التونسي نموا بنسبة 2.4% خلال النصف الأول من العام الجاري، وفق ما كشف عنه المعهد الوطني للإحصاء، الذي أشار أيضا إلى انخفاض نسبة البطالة لتصل إلى 15.3% خلال الربع الثاني من العام الحالي، مقابل 15.7% خلال الربع الأول.

وتتوقع الحكومة التونسية نموا في حدود 3.2% لكامل عام 2025، في حين تنخفض توقعات البنك الدولي إلى 1.9%، وصندوق النقد الدولي إلى 1.4%، بعدما كانت في حدود 1.6%

كما أعلن البنك المركزي التونسي، الثلاثاء، أنّ احتياطي البلاد من النقد الأجنبي يغطي احتياجات التوريد لمدة 105 أيام، وقد بلغ 24.231 مليار دينار (8.38 مليار دولار)، في ارتفاع طفيف مقارنة بشهر يوليو/تموز الماضي الذي بلغ فيه الاحتياطي 101 يوم.

ويعود هذا التطور في رصيد العملة الأجنبية لتونس إلى التحسّن في تحويلات التونسيين بالخارج، التي بلغت خلال النصف الأول من عام 2025 نحو 4.6 مليار دينار، أي ما يعادل 1.5 مليار دولار، بزيادة قدرها 8.2% مقارنة بنفس الفترة من عام 2024.

ومن أهم عوامل نمو احتياطي تونس من العملة الأجنبية، زيادة العائدات السياحية التي وصلت إلى ما يقارب 3.899 مليار دينار.

من جهته، قال أستاذ الاقتصاد التونسي رضا الشكندالي لـ"العين الإخبارية" إن نسبة نمو الاقتصاد التونسي خلال الربع الثاني من سنة 2025 تُعدّ أعلى نسبة سجّلها الاقتصاد منذ سنة 2021.

وشدّد الشكندالي على أنّ الاقتصاد التونسي ما يزال مطالباً بتحقيق نسب نمو أعلى خلال الربعين الثالث والرابع، مضيفاً أنّ تحسّن النمو الاقتصادي يُترجم عادة بزيادة الموارد الجبائية للدولة، ما يوفّر طفرة مالية تساعد على دفع المشاريع الحكومية.

وأكد أنّ هذا التحسّن يعود إلى ارتفاع واردات المواد الأولية نصف المُصنَّعة ومواد التجهيز، باعتبارها مرتبطة مباشرة بالإنتاج، إلى جانب تحسّن أداء عدة قطاعات، من بينها الفوسفات والصناعات الكيميائية والفلاحة.

ودعا الشكندالي إلى ضرورة الانتباه إلى العوائق التي تُعطّل تطور الاقتصاد التونسي، ومن بينها مراجعة قانون الشيكات الجديد الذي عطّل الحياة الاقتصادية.

من جهة أخرى، أكّد أستاذ الاقتصاد بالجامعة التونسية معز السوسي أن الاقتصاد التونسي سجّل خلال الثلاثي الثاني من سنة 2025 نسبة نمو في حدود 2.4%.

وقال لـ"العين الإخبارية" إن بلوغ النسبة المستهدفة بـ3.2% لسنة 2025 يتطلّب تحقيق نمو في حدود 4% خلال الربعين الثالث والرابع، وهو أمر ممكن في حال تحسّنت صادرات الفوسفات وزيت الزيتون، إلى جانب استمرار النسق الإيجابي للعائدات السياحية والتحويلات.

وأفاد بأن من بين 25 قطاعاً، سجّلت 4 قطاعات فقط نسب نمو سلبية خلال الربع الثاني من سنة 2025، وهي: تكرير النفط، واستخراج الغاز الطبيعي، والأنشطة المالية، وقطاع النسيج والملابس.

وأوضح أنّ نسبة التضخم تراجعت خلال شهر يوليو/تموز الماضي إلى 5.3% بعد أن كانت 5.4% في يونيو/حزيران الماضي، مبرزاً أنّ ذلك يعود أساساً إلى تباطؤ نسق ارتفاع أسعار المواد الغذائية.

وقد حقق الاقتصاد التونسي معدل نمو بنسبة 3.2% في الربع الثاني من العام الجاري، مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024، وفق بيانات نشرها المعهد الوطني للإحصاء.

ومقارنة بالربع الأول من العام الجاري، سجّل الاقتصاد نمواً بنسبة 1.8%. وعلى هذا الأساس، بلغ النمو خلال النصف الأول من عام 2025 نحو 2.4%.

ويُعزى هذا التحسّن إلى استمرار تعافي قطاعي الزراعة والخدمات، إلى جانب نمو بعض الأنشطة الصناعية في قطاعات الصناعات المعملية والكهربائية والكيميائية والميكانيكية.

وفي مؤشرات سوق العمل، أظهرت بيانات المعهد الوطني للإحصاء تراجع نسبة البطالة في تونس بشكل طفيف في الربع الثاني لتبلغ 15.3%، مقارنة بـ15.7% في الربع الأول من العام.

وبلغ عدد العاطلين عن العمل نحو 651 ألفاً، بانخفاض يقارب 13 ألفاً عن الربع السابق. وسجّلت البطالة في صفوف الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عاماً تراجعاً إلى 36.8% مقابل 37.7% في الربع الأول، في حين ارتفعت نسبة البطالة بين حاملي الشهادات العليا إلى 24% مقارنة بـ23.5% سابقاً.

الخميس، 14 أغسطس 2025

الدخول لجميع المواقع الأثرية والمتاحف مجانًا

الدخول لجميع المواقع الأثرية والمتاحف مجانًا

 

 

اثار
اثار

الدخول لجميع المواقع الأثريّة والمتاحف مجانًا

أفادت وكالة إحياء التّراث والتّنمية الثّقافية أنّ الدخول لجميع المواقع الأثريّة والمعالم التاريخيّة والمتاحف المفتوحة والراجعة بالنظر لوكالة إحياء التراث والتنمية الثقافية سيكون بصفة مجانية يوم

ويتمتّع بهذا الإجراء وفق بلاغ صادر عنها، المواطنون التّونسيون وكذلك الأجانب الحاصلون على بطاقة إقامة قانونيّة بتونس.

وتذكر وكالة إحياء التراث والتنمية الثقافية بأنّ الدخول المجاني لهذه المواقع متاح أوّل كل أحد من كلّ شهر، ويوم 18 أفريل الموافق لليوم العالمي للمواقع والمعالم، ويوم 18 ماي الموافق لليوم العالمي للمتاحف، وخلال العطل الرسميّة.