وجه الرئيس التونسى قيس سعيد، رسائل طمأنة إلى الاتحاد الأوروبى، خلال لقائه بجوزيب بوريل، الممثل الأعلى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي، موضحا أن الأوضاع في البلاد تطلبت اتخاذ تدابير استثنائية في إطار الدستور لإنقاذ الدولة والاستجابة لإرادة الشعب، الإجراءات الاستثنائية ستتلوها خطوات قادمة لتعزيز المسار الديمقراطي في تونس.
وقال الرئيس التونسى، أن الوضع تطلّب اتخاذ تدابير استثنائية في إطار الدستور لتصحيح الوضع وإنقاذ الدولة والاستجابة لإرادة شعبية واسعة دون نيّة الارتداد على المكاسب التي تحقّقت، لافتا إلى أن هذه الإجراءات ستتلوها خطوات قادمة لتعزيز المسار الديمقراطي في تونس.
وقد شدد قيس سعيد على تمسّك تونس القوي بمواصلة تدعيم شراكتها الاستراتيجية مع الفضاء الأوروبي، وإيمانها الراسخ بقيم الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان ودولة القانون التي تتقاسمها مع الإتحاد الأوروبي.
ولفت الرئيس التونسى، أن الوضع تطلّب اتخاذ تدابير استثنائية في إطار الدستور لتصحيح الوضع وإنقاذ الدولة والاستجابة لإرادة شعبية واسعة دون نيّة الارتداد على المكاسب التي تحقّقت، لافتا إلى أن هذه الإجراءات ستتلوها خطوات قادمة لتعزيز المسار الديمقراطي في تونس.
0 Comments: