‏إظهار الرسائل ذات التسميات الطاقة المتجددة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الطاقة المتجددة. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 25 أغسطس 2024

تونس تجمع الإقليم للاستثمار في الطاقة المتجددة

تونس تجمع الإقليم للاستثمار في الطاقة المتجددة

 

الطاقة المتجددة
الطاقة المتجددة

تونس تجمع الإقليم للاستثمار في الطاقة المتجددة

تنظّم لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا ) أيام 16 و 17 أكتوبر المقبل بتونس بالشراكة مع الوكالة الوطنية للتحكم في الطاقة منتدى إقليميًا متعدد الأطراف حول «توسيع نطاق الاستثمار في الطاقة المتجددة صغيرة السعة في المناطق الريفية: نهج شامل متعدد القطاعات».


ويهدف المنتدى الذي يتنزل في إطار المبادرة الإقليمية لنشر تطبيقات الطاقة المتجددة صغيرة السعة في المناطق الريفية بالمنطقة العربية (ريجند)، المموّلة من الوكالة السويدية للتعاون الإنمائي الدولي الى إبراز مدى استدامة المبادرة الإقليمية وأثرها في دعم تطبيقات الطاقة المتجددة الشاملة وصغيرة السعة.


ويعمل كمنصة لمشاركة أصحاب المصلحة وبناء الشراكات في ما بينهم لدعم نماذج الأعمال المتكاملة والوصول إلى التمويل الأصغر. كما يهدف الى تسليط الضوء على مجموعة متنوعة من السياسات والحوافز المالية لمعالجة العوائق وزيادة الاستثمار في الطاقة المتجددة صغيرة السعة من خلال نهج متعدد القطاعات تتبعه مبادرة ريجند، والتي تم تنفيذها في تونس ولبنان والأردن و ستنفّذ في الجزائر وموريتانيا.


ومن المقرّر أن تُطلق الإسكوا خلال المنتدى تقريرَا حول مجموعة أدوات أفضل ممارسات مبادرة ريجند إضافة إلى ورقة فنية حول تقليل مخاطر الاستثمارات في الطاقة المتجددة صغيرة السعة في السياق الريفي وتوفر المبادرة الإقليمية لنشر تطبيقات الطاقة المتجددة صغيرة السعة في المناطق الريفية في المنطقة العربية (ريجند)، المموّلة من الوكالة السويدية للتعاون الإنمائي الدولي، مجموعة الأدوات إلى توفير إرشادات لواضعي السياسات حول كيفية دمج الطاقة المتجددة صغيرة السعة في التنمية الريفية في المنطقة العربية.


وتتناول مجموعة الأدوات التحديات والفرص المتعلقة بإنشاء أسواق للكهرباء باستخدام تكنولوجيات الطاقة المتجددة صغيرة السعة في المجتمعات الريفية في البلدان العربية وتناقش أيضاً خيارات السياسات، ومبادئ التمويل، وآليات الحوافز المبتكرة، وأفضل الممارسات لتسهيل نشر واستخدام تكنولوجيات الطاقة المتجددة صغيرة السعة لتعزيز سبل العيش والمساواة بين الجنسين في المناطق الريفية من خلال أنشطة ريادة الأعمال، واحترام حقوق الإنسان ضمن نهج متكامل.


كما تشرح كيف يمكن للمرأة الريفية الاستفادة بشكل كبير من إدخال تكنولوجيات الطاقة المتجددة صغيرة السعة، من خلال تحسين الوصول إلى التعليم والصحة، والاتصالات الرقمية الحديثة، وفرص العمل الجديدة المتعلقة بزيادة الوصول إلى التكنولوجيا والآلات.

الأحد، 6 أغسطس 2023

الرئيس التونسي: العلاقات القوية مع الإمارات تؤسس لشراكة واعدة في عدة مجالات

الرئيس التونسي: العلاقات القوية مع الإمارات تؤسس لشراكة واعدة في عدة مجالات

لقاء الرئيس قيس سعيد والشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان
لقاء الرئيس قيس سعيد والشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان

 أكد الرئيس التونسي قيس سعيد حرص بلاده على مواصلة تعزيز الروابط مع دولة الإمارات العربية المتحدة وتنويعها، مشيدا بمستوى علاقات التعاون التاريخية بين البلدين.


وأضاف "سعيد" خلال استقبال الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير الدولة بدولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم بقصر قرطاج في بيان نشرته الرئاسة التونسية، أن الشعور العميق بالأخوة والعزيمة الصادقة والأسس الثابتة للعلاقات الثنائية تؤسس لآفاق شراكة واعدة في عدة قطاعات من بينها الطاقة المتجددة وتحلية المياه والصحة والتحول الرقمي والتربية والسياحة والبنية التحتية، فضلا عن تشجيع الاستثمارات الإماراتية في تونس في عدة مجالات وتذليل كل الصعوبات التي قد تحول دون ذلك.


وقال الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان إن الإمارات حريصة على مواصلة مساندة تونس في عدة ميادين وتوفير الدعم الضروري لتجاوز التحديات التي تواجهها، مشيرا إلى أن الوفد الذي يرافقه في هذه الزيارة سيتولى التنسيق مع الجهات التونسية المعنية من أجل تحديد مشاريع مشتركة في عدة مجالات للبدء في تنفيذها في أقرب الآجال.


ويتمتع الرئيس التونسي بعلاقات قوية مع دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث أن هذه العلاقات تؤسس لشراكة واعدة في عدة مجالات، تعتبر الإمارات من أبرز الشركاء الاقتصاديين لتونس، حيث تقدم الدعم الاقتصادي والاستثماري للتنمية في تونس.


ويتم التعاون بين البلدين في العديد من المجالات الاجتماعية والثقافية، مثل التعليم والصحة والثقافة والشباب. 


يعتبر الرئيس التونسي العلاقات القوية مع الإمارات أحد أولوياته، ويسعى جاهداً لتعزيز هذه الشراكة وتطويرها في مجالات أخرى أيضاً.

الثلاثاء، 7 فبراير 2023

الرئيس المعيّن لمؤتمر COP28 يبدأ أولى جولاته العالمية للتشاور والاستماع لكافة الأطراف وإشراكهم في رفع سقف الطموح وتحقيق تقدم ملموس في العمل المناخي

الرئيس المعيّن لمؤتمر COP28 يبدأ أولى جولاته العالمية للتشاور والاستماع لكافة الأطراف وإشراكهم في رفع سقف الطموح وتحقيق تقدم ملموس في العمل المناخي

مؤتمر العمل المناخي
مؤتمر العمل المناخي

 أكد معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، الرئيس المعين لمؤتمر الأطراف COP28، ضرورة اعتماد سياسات داعمة للعمل المناخي والنمو الاقتصادي بشكل متزامن لضمان انتقال في قطاع الطاقة يشمل الجميع ولا يترك أحداً خلف الرَكب.


جاء ذلك في أول زيارة دولية له عقب تكليفه بمهمة الرئيس المعيَّن لمؤتمر الأطراف COP28 الذي تستضيفه دولة الإمارات أواخر العام الجاري.


وخلال كلمته أمام اجتماع وزراء الطاقة في آسيا الذي أقيم ضمن فعاليات أسبوع الهند للطاقة في مدينة بنغالورو الهندية، أشاد معاليه بالتعافي السريع للهند التي تعد الاقتصاد الرئيسي الأسرع نمواً في العالم من جائحة كوفيد، وكذلك بالطريقة التي تعاملت بها مع اعتماد سياسات داعمة للنمو وللعمل المناخي بشكل متزامن.


وقال معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر: "مع نمو اقتصاد الهند، فإنه يواجه المعضلة الأساسية التي تقف أمام العالم بأسره وهي كيف يمكن اعتماد سياسات داعمة للنمو ولـ العمل المناخي بشكل متزامن؟ وكيف يمكن توفير الطاقة للعالم الذي سيحتاج إلى زيادة استهلاكه منها بنسبة 30% بحلول عام 2050 بالتزامن مع حماية كوكب الأرض؟ باختصار، كيف يمكننا التركيز على خفض الانبعاثات، وليس خفض معدلات النمو والتقدم؟".


وأضاف الرئيس المعيَّن لمؤتمر الأطراف COP28 أن التحدي الماثل أمام العالم ضخم، وأن الفرص الاقتصادية المتاحة هي أيضاً كبيرة، مشيراً إلى التوجه إلى زيادة الاستثمار في الطاقة المتجددة في السنوات الأخيرة ومساعي الهند للوصول إلى إنتاج 500 غيغاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2030، ومؤكداً على أن دولة الإمارات لديها الاستعداد والرغبة والقدرة للشراكة مع جمهورية الهند.


وقال : " في العام الماضي، وبرغم حربٍ مستمرة، ومخاوف من الركود الاقتصادي، ومحاولات العالم المتواصلة للتعافي من جائحة كوفيد، تجاوَز الاستثمار العالمي السنوي في التكنولوجيا النظيفة للمرة الأولى مبلغ تريليون دولار. وهذا المسار مستمر بالنمو. ومعظم هذا النمو الجديد سيكون مدفوعاً بالاقتصادات الآسيوية الحيوية".


وأوضح معاليه أن دولة الإمارات أمضت العقدين الماضيين في العمل على تنويع مزيج الطاقة لديها، فاستثمرت في الطاقة النووية السِلمية، كما تستثمر حالياً في الهيدروجين، وتعمل على توسيع حصتها العالمية من الطاقة المتجددة إلى 100 غيغاواط على الأقل بحلول عام 2030، داعياً إلى مشاركة الجميع مع الإمارات ليتمكن العالم من مضاعفة إنتاج الطاقة المتجددة العالمية ثلاث مرات خلال السنوات السبع المقبلة.


وجدد التأكيد على أن السياسات يجب أن تأخذ في الاعتبار حقيقة أن الكثير من الناس، خاصة في دول الجنوب، لا يزالون يفتقرون إلى الطاقة أو لديهم إمكانية محدودة للغاية للحصول عليها.. مشدداً على ضرورة تلبية احتياجاتهم أثناء انتقال العالم إلى منظومة الطاقة الجديدة وتسريع التقدم في جميع جوانب العمل المناخي.


وأوضح معاليه أن النجاح في تحقيق هذا الهدف، في هذا الوقت الذي أصبح فيه الحوار حول قضية التغيّر المناخي يثير المزيد من الانقسام، يتطلب أن يتكاتف العالم معاً.


وقال: "نحن بحاجة إلى دعم دول الجنوب، حيث هناك نحو 800 مليون شخص لا يحصلون على كهرباء، وذلك ضمن انتقال شامل في قطاع الطاقة... نحتاج إلى القضاء على الافتقار إلى الطاقة، مع الحفاظ على هدف عدم تجاوز الارتفاع في درجة حرارة الأرض مستوى 1.5 درجة مئوية. ونحتاج أيضاً إلى أن ننتقل من الكلام عن وضع الأهداف، إلى تنفيذها. لهذا السبب، ندعو إلى أن يكون مؤتمر الأطراف COP28 مؤتمراً يركز على النتائج العملية ويحتوي الجميع".


وفي هذا العقد الحاسم بالنسبة للعمل المناخي، أكد معاليه على ضرورة الانتقال من الكلام عن وضع الأهداف، إلى الإنجاز، خاصةً في موضوعات: التخفيف، والتكيف، والتمويل المناخي، والخسائر والأضرار، مؤكداً أن التحدي ضخم، لكنه يمثل فرصاً متاحة بالحجم نفسه.


وشدد على أن الانتقال في قطاع الطاقة موضوع معقد يتطلب إعادة ترتيب الاقتصادات العالمية، وأشار إلى أنه برغم النمو الكبير للقدرة الإنتاجية لطاقة الرياح والطاقة الشمسية، فإن الطاقة المتجددة في حد ذاتها لن تكون كافية لتلبية الطلب، خاصة لتحقيق الانتقال في القطاعات التي يصعب تخفيف انبعاثاتها.


وأضاف أنه في غياب تحقيق إنجاز كبير في أنظمة تخزين الطاقة باستخدام البطاريات، نحن بحاجة إلى تعزيز استثماراتنا في تقنية التقاط الكربون وتخزينه، والطاقة النووية، وجميع جوانب سلسلة قيمة الهيدروجين، موضحاً أن الإنفاق على هذه العوامل الأساسية لتمكين خفض الانبعاثات يبلغ أقل من 5% مما يتم إنفاقه على مصادر الطاقة المتجددة، لذلك لا بد من زيادة هذا الإنفاق.. وعندما يتعلق الأمر بالتغيير، فهذا ينطبق أيضاً على قطاع النفط والغاز.


وتأتي كلمة معالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر في أولى جولاته الخارجية الهادفة إلى الاستماع لكافة الأطراف وإشراك جميع أصحاب المصلحة قبل انطلاق مؤتمر الأطراف COP28، بما في ذلك الحكومات والقطاع الخاص والعلماء والأكاديميون والمجتمع المدني والشباب، من أجل مواجهة تداعيات تغير المناخ.


وأكد معاليه في ختام كلمته على أهمية وضخامة المهمة التي تقع على عاتق العالم، داعياً كافة أصحاب المصلحة للمشاركة والتعاون وتبادل الأفكار من أجل إيجاد الحلول اللازمة في هذا العقد الحاسم بالنسبة للعمل المناخي، وقال: "إن المهمة التي تقع على عاتقنا بالغة الأهمية، وعلينا حشد جهود جميع فئات المجتمع، بما فيها الحكومات والشركات، والعلماء والأكاديميون، ومنظمات المجتمع المدني والشباب، لأن المهمة المطلوبة منا تمثل أكبر تحول في التطور البشري في كافة جوانب حياتنا، بدءاً من طرق إنتاجنا واستهلاكنا للطاقة، إلى كيفية زراعة طعامنا والحفاظ على مياهنا وأنظمتنا البيئية الطبيعية".


وأضاف معاليه: "أن رئاسة الإمارات لمؤتمر الأطراف مستعدة للإنصات والتفاعل، فلنواجه هذا التحدي ونحوله إلى فرصة استثنائية ولْنحقق معاً تقدماً وتحولاً جذرياً ودائماً وشاملاً للجميع".

السبت، 28 يناير 2023

 البنك الدولي يؤكد مواصلة دعم مشروعات الطاقة في تونس

البنك الدولي يؤكد مواصلة دعم مشروعات الطاقة في تونس

تونس - البنك الدولي
تونس - البنك الدولي

 أكد البنك الدولي مواصلة دعم مشروعات قطاع الطاقة في تونس وتطوير الشبكة التونسية لنقل الكهرباء ومساعدتها على تجاوز كافة المعوقات التي تواجهها فضلا عن النهوض بقطاع الطاقة المتجددة والمناجم.


جاء ذلك خلال اجتماع وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة التونسية نائلة نويرة القنجي، اليوم الثلاثاء مع جيسكو إس هنتشل مدير قسم المغرب ومالطا لمجموعة البنك الدولي وألكسندر أروبيو مديرمكتب البنك في تونس وذلك بحضور ممثلين عن البنك.


وأعرب ممثلو البنك عن استعدادهم لتقديم المساندة والدعم الفني للشركة التونسية للكهرباء والغاز بهدف تطوير الشبكة الوطنية لنقل الكهرباء وتطوير القدرات البشرية على مستوى الوزارة والشركة التونسية للكهرباء والغاز هذا إضافة إلى إنجاز المشاريع المبرمجة في أقرب الآجال وفي أحسن الظروف.


كما ناقشوا مساهمة البنك في تمويل الدراسات المتعلقة بمشروع الربط الكهربائي بين تونس وإيطاليا حيث حصلت الحكومة التونسية على تمويل من البنك الدولي بمبلغ 12.5 مليون دولار لتنفيذ جزء من الدراسات التمهيدية لهذا المشروع، بما في ذلك دراسات المسار البحري والبري ودراسات التأثيرات البيئية والاجتماعية وتنظيم عملية التبادل.


ولفتوا أيضا إلى تمويل البنك لمشروع خط الربط الكهربائي بين شمال البلاد وجنوبها (كندار- الصخيرة) بطاقة 400 كيلوفولت وبكلفة تقرب 150 مليون دولار.


من جانبها ثمنت وزيرة الصناعة التونسية جهود مجموعة البنك في مساندة المشاريع التنموية في قطاع الطاقة ونقل الكهرباء والشركة التونسية للكهرباء والغاز ومساعدتها على تجاوز كل الإشكاليات المطروحة، داعية مجموعة البنك إلى معاضدة جهود تونس في الاستثمار في مشاريع إنتاج الكهرباء من الطاقات المتجددة.

الأربعاء، 24 أغسطس 2022

وزارة الصناعة والمناجم والطاقة تقدم التوضيحات التالية بشأن حقل مسكار

وزارة الصناعة والمناجم والطاقة تقدم التوضيحات التالية بشأن حقل مسكار

 

حقل مسكار
حقل مسكار

 تعلم وزارة الصناعة والمناجم والطاقة التونسية أن مدة صلوحية امتياز مسكار انتهت منذ تاريخ 8 جوان 2022 بعد استغلاله لمدة 30 سنة من طرف شركة shell بنسبة %100 .


وعلى إثر موافاة شركة شال مصالح الوزارة، منذ جوان 2021، باعتزامها عدم مواصلة استغلال امتياز مسكار ما بعد 8 جوان 2022 وإرجاعه للدولة التونسية باعتبار توجهها للاستثمار في الطاقات المتجددة، علما وأن شركة " شال " تعتمد في تشغيلها لحقل مسكار على كفاءات ويد عاملة تونسية بنسبة 99 بالمائة.


هذا وقد تم بلورة استراتيجية السلطة المانحة والمتعلقة بكيفية مواصلة استغلال الحقل المذكور وعرضها عن أنظار مجلس الوزراء وتم على إثره إقرار منح امتياز مسكار لفائدة المؤسسة التونسية للأنشطة البترولية بنسبة %100 وذلك طبقا للفصل 239 من مجلة المحروقات.


وعليه تم اعداد اتفاقية جديدة تمت المصادقة عليها جهة مجلس الوزراء وذلك بمقتضى مرسوم عملا بإحكام الأمر الرئاسي عدد 117 المؤرخ في 22 سبتمبر 2021 وقد تم نشر المرسوم تحت عدد 44 بالرائد الرسمي للجمهورية التونسية عدد 70 المؤرخ في 21 جوان 2022.


ومن ثم تم اصدار قرار تأسيس امتياز مسكار بمقتضى قرار وزيرة الصناعة والمناجم والطاقة الصادر بالرائد الرسمي عدد 90 بتاريخ 16 اوت 2022 المتعلق بمنح الامتياز للمؤسسة التونسية الأنشطة البترولية بنسبة %100 وذلك لمدة صلوحية بـ 26 سنة، ويعتبر حقل مسكار من أهم حقول إنتاج الغاز في بلادنا حيث يمثل إنتاجه 25 بالمائة من الإنتاج الوطني للغاز.