‏إظهار الرسائل ذات التسميات سوريا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات سوريا. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 12 سبتمبر 2024

تونس تدين بشدة الانتهاكات على سوريا

تونس تدين بشدة الانتهاكات على سوريا

وزارة الشئون الخارجية التونسية
وزارة الشئون الخارجية التونسية

تونس تدين بشدة الانتهاكات على سوريا

أدانت تونس بشدّة التطرف على الجمهورية العربية السورية والذي أوقع عشرات الضحايا وأكدت تونس في بيان نشرته وزارة الشؤون الخارجية، تضامنها مع سوريا “الشقيقة” ووقوفها إلى جانبها.

كما حذّرت من التداعيات الخطيرة لإمعان التطرف الغاصب في ارتكاب جرائمه اللاإنسانية ضدّ دول المنطقة وشعوبها، ومن تماديه في خرق جميع المواثيق الدولية والقوانين الإنسانية.

ودعت تونس المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في ردع التطرف ووضع حدّ لجرائمه الخطيرة وغير المسبوقة في المنطقة.

الاثنين، 22 مايو 2023

وزير الخارجية السورى يتسلم أوراق اعتماد السفير التونسى بدمشق

وزير الخارجية السورى يتسلم أوراق اعتماد السفير التونسى بدمشق

وزير الخارجية السوري فيصل المقداد
وزير الخارجية السوري فيصل المقداد

 تسلم وزير الخارجية السوري، فيصل المقداد، الأحد، في دمشق أوراق اعتماد السفير التونسي، محمد المهذبي، الذي سيعمل في سوريا بصفته السفير التونسي المفوض. 


وأكد الوزير المقداد خلال تسلم أوراق الاعتماد، على أهمية العلاقات التاريخية بين سوريا وتونس، مشيراً إلى أهمية البناء على لقاء الرئيسين السوري بشار الأسد والتونسي قيس سعيد، الذين التقوا على هامش القمة العربية في جدة، وتطوير العلاقات في مختلف المجالات. 


كما شدد المقداد على أهمية تعزيز العمل العربي المشترك بما يخدم مصالح الدول العربية ويحقق تطلعات الشعوب العربية، من جانبه أكد السفير المهذبي على عمق الروابط بين البلدين، معرباً عن اعتزازه بتعيينه للعمل في سوريا، وحرص قيادة تونس على تعزيز العلاقات المتبادلة في مختلف المجالات بين البلدين. 


يذكر أن سوريا وتونس أعلنتا في شهر أبريل الماضي، عودة الدبلوماسية بينهما وإعادة فتح سفارتيهما بعد تقطيع العلاقات دام أكثر من عقد من الزمان.

الاثنين، 8 مايو 2023

 سوريا تستعيد مقعدها في جامعة الدول العربية

سوريا تستعيد مقعدها في جامعة الدول العربية

الجمهورية العربية السورية
الجمهورية العربية السورية

 استعادت سوريا، الأحد، مقعدها في جامعة الدول العربية بعد تبني القرار في اجتماع مغلق لوزراء الخارجية العرب بعد غياب دام 12 عاما، وقال المتحدث باسم الأمين العام للجامعة العربية جمال رشدي إن الجامعة تبنت قرار عودة سوريا لمقعدها.


من جانبه، ذكر المتحدث باسم الوزارة، أحمد الصحاف، أن "اجتماع وزراء الخارجية العرب وافق على عودة سوريا لمقعدها في الجامعة العربية"، وقال أن "دبلوماسيّة الحوار ومساعي التكامل العربي التي تبنّاها العراق كان لها جهد حقيقي في عودة سوريّا للجامعة العربية".


واعلن الصحاف في وقت سابق، أن العراق يجدِّدُ موقفه من المسألة السوريّة بأهمية عودتها لمقعدها للجامعة العربيّة بما يساهم بتعزيز أمنها وأستقرارها، وكذلك المسألة في السودان، إذ نلتزم أهمية اعتماد الحوار سبيلاً لإنهاء الوضع الحالي.


وخلال جلسة وزراء الخارجية العرب، قال وزير الخارجية المصري سامح شكري إن السبيل الوحيد لتسوية الأزمة السورية هو الحل السياسي دون تدخلات خارجية، مضيفا: "لا حل عسكريا للأزمة السورية"، وأوضح أنه يجب القضاء على جميع صور الإرهاب في سوريا.


وعلقت جامعة الدول العربية عضوية سوريا في عام 2011 مع اندلاع الحرب الأهلية فيها، وفي الآونة الأخيرة عادت بعض الدول العربية ومن بينها السعودية ومصر والإمارات إلى التعامل مع سوريا عبر الزيارات والاجتماعات رفيعة المستوى.


وتحاول الدول العربية التوصل إلى توافق في الرأي بشأن احتمال دعوة الرئيس السوري بشار الأسد لحضور قمة الجامعة العربية في 19 ماي الجاري في الرياض لمناقشة خطى استئناف العلاقات وشروط السماح لسوريا بالعودة.

الثلاثاء، 2 مايو 2023

وزير خارجية تونس يؤكد دعم بلاده لجميع الجهود الرامية لترسيخ الأمن والاستقرار في سوريا

وزير خارجية تونس يؤكد دعم بلاده لجميع الجهود الرامية لترسيخ الأمن والاستقرار في سوريا

وزارة الشؤون الخارجية التونسية
وزارة الشؤون الخارجية التونسية


 أعرب وزير الشؤون الخارجية والهجرة التونسيين بالخارج، نبيل عمّار، عن دعم بلاده لجميع الجهود المخلصة التي تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار في سوريا الشقيقة، وذلك بالحفاظ على سيادتها ووحدتها الترابية. 


وجاء ذلك بعد تلقيه اتصالًا من نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية والمغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية، أيمن الصفدي، حيث تم إطلاعه على نتائج اجتماع حول الأزمة السورية، بمشاركة عدد من وزراء خارجية دول الجوار، وبحضور وزير الخارجية السوري، فيصل المقداد. 


وأوضح عمار أنّ أمن واستقرار سوريا من أمن واستقرار المنطقة العربية، وأن الواجب يملي دعم هذا البلد الشقيق من أجل الاضطلاع بدوره في المنطقة العربية في ظرف بالغ الدقة.


من جانبه، أشار الصفدي إلى أن اجتماع وزراء خارجية دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي والأردن والعراق ومصر بجدة يوم 14 أبريل الماضي، بحث استمرار توجيه المساعدات الإنسانية الى الشعب السوري الشقيق، وسبل تسوية قضايا للاجئين والنازحين والمفقودين، إضافة إلى ضرورة تضافر الجهود من أجل مكافحة فعالة للإرهاب وتنظيماته؛ بما يسهم نحو المضي لإيجاد حل سياسي شامل ودائم للازمة السورية وفقا للشرعية الدولية والقرارات الأممية ذات الصلة.


وثمّن الصفدي، هذا النهح البناء من التشاور مع تونس، راجيا تحقيق التقدم المنشود لإعادة العلاقات بين سوريا والدول العربية الشقيقة كافة الى مسارها الطبيعي.

الاثنين، 17 أبريل 2023

المقداد في تونس لتتويج العودة الكاملة للعلاقات

المقداد في تونس لتتويج العودة الكاملة للعلاقات

 

علم سوريا وتونس
علم سوريا وتونس

 يبدأ وزير الخارجية السوري فيصل المقداد، اليوم، زيارة إلى تونس بدعوة من نظيره التونسي نبيل عمار، لإعلان استكمال المراحل المؤدية إلى إعادة العلاقات الثنائية بين البلدين، والبحث في كثير من الملفات الشائكة والعالقة، على رأسها ملف الإرهاب، واستقبال الساحة السورية لآلاف من الشباب التونسيين المنضوين في صفوف التنظيمات الإرهابية، وهي القضية المعروفة بـ«تسفير الشباب التونسي إلى بؤر التوتر في الخارج».


وكانت مؤسسة الرئاسة التونسية صورت عودة العلاقات الدبلوماسية مع سوريا على أنها أولوية، وصرح الرئيس قيس سعيد في 11 مارس الماضي، بأنه «ليس هناك ما يبرر ألا يكون لتونس سفير في دمشق».


وأوردت وزارة الخارجية التونسية، في بيان لها، أمس، أن الزيارة «تأتي تكريساً لروابط الأخوة العريقة القائمة بين البلدين الشقيقين، وفي إطار الحرص على إعادة العلاقات الثنائية إلى مسارها الطبيعي». واتفق البلدان يوم الأربعاء الماضي على إعادة فتح سفارتيهما بعد 11 عاماً من قطع تونس العلاقات. ومن المنتظر أن تؤكد زيارة المقداد هذا الاتفاق وتنفذه على أرض الواقع.


وقطعت تونس علاقاتها الدبلوماسية مع سوريا في سنة 2012، واتخذ القرار آنذاك رئيس الجمهورية الأسبق منصف المرزوقي، ما أثار جدلاً سياسياً واسعاً؛ إذ إن كتلاً برلمانية، تمثل أحزاباً قومية تونسية، على غرار «حركة الشعب»، وحزب «التيار الشعبي»، ضغطت خلال السنوات الماضية، وقبل وصول قيس سعيد إلى الرئاسة، من أجل إعادة العلاقات الدبلوماسية بين الطرفين.