‏إظهار الرسائل ذات التسميات حل البرلمان. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات حل البرلمان. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 14 ديسمبر 2021

قيس سعيد يتجه لحل البرلمان وإسقاط بعض الأحزاب

قيس سعيد يتجه لحل البرلمان وإسقاط بعض الأحزاب

الرئيس التونسي قيس سعيد
الرئيس التونسي قيس سعيد

 

 كشف مصادر مقربة من قصر قرطاج في تونس، أن ذكرى انطلاق الشرارة الأولى للثورة التونسية الذي يصادف 17 ديسمبر 2021، سيحمل قرارات جديدة سيعلن عنها الرئيس قيس سعيّد.


ويستعد قيس سعيد لضم كل الصلاحيات المتبقية إليه، وذلك بإعلانه الحل النهائي للبرلمان عوض الاستمرار في تجميده، وإسقاط بعض الأحزاب، والتضييق على حركة النهضة.


 يدرس الرئيس التونسي خيار الحل النهائي للبرلمان التونسي عوض الاستمرار في تجميده، ومن ثم فمن المنتظر أن يعلن عن إجراء انتخابات برلمانية مبكرة.


وأضافت المصادر ذاتها أنه من المنتظر أن يُعلن سعيّد في ذكرى انطلاق شرارة الثورة، عن تشكيل لجنة قانونية تُكلف بصياغة المقترحات الخاصة بالقانون الانتخابي والنظام السياسي وقانون الأحزاب، لكي يتم فيما بعد، عرضها على الاستفتاء.

السبت، 16 أكتوبر 2021

الرئيس التونسي يؤكد أن القرارات التي إتخذها وفق نص الدستور والقانون

الرئيس التونسي يؤكد أن القرارات التي إتخذها وفق نص الدستور والقانون

الرئيس التونسي قيس سعيد
الرئيس التونسي قيس سعيد


 الرئيس التونسي قيس سعيد حدد الأسباب التي دعته إلى اتخاذ القرارات الاستثنائية بناء على نصّ الدستور ووفق الإجراءات التي تضمنها.


وأشار قيس سعيد إلى المغالطات التي يعمل عدد من التونسيين على إشاعتها حول وضع الحقوق والحريات في حين أن الباب المتعلق بالحريات في الدستور لم يقع المساس به، وأنه تم تجميد أعمال البرلمان لتحوله لميدان للصراعات وسالت فيه الدماء في أكثر من مناسبة، وصارت بنود مشاريع القوانين بضاعة تباع وتُشترى.


وأعاد سعيد التذكير بانتشار الفساد وتزايد الاحتجاجات العفوية للشباب للمطالبة، على وجه الخصوص، بحلّ البرلمان، أوضح أنه تم التعامل مع المعارضين الذين يدفعون الأموال لتنظيم مظاهرات زائفة بمرونة كبيرة.

الأحد، 10 أكتوبر 2021

مسيرات مؤيدة لقرارات رئيس تونس الإستثنائية في عدد من المحافظات

مسيرات مؤيدة لقرارات رئيس تونس الإستثنائية في عدد من المحافظات

مسيرات شعبية مؤيدة لقرارات الرئيس قيس سعيد
مسيرات شعبية مؤيدة لقرارات الرئيس قيس سعيد

 مسيرات تواجد بها الآف التونسيين في عدد من المحافظات، دعماً للإجراءات الاستثنائية التي اتخذها الرئيس قيس سعيّد منذ أكثر من شهرين بتجميد أعمال البرلمان وإقالة رئيس الحكومة هشام المشيشي وتعزيز صلاحياته الدستورية، مطالبين «بوضع حد نهائي للمنظومة الفاشلة» و«حلّ البرلمان».


ووسط تعزيزات أمنية مكثفة، تجمع أكثر من ثلاثة آلاف متظاهر في شارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة تونس، هاتفين: «الشعب يريد حلّ البرلمان» و«كلّنا قيس سعيّد... كلنا تونس»، و«قرارات 25 يوليو»، «ثورة داخل الثورة»، و«إلى الأمام قيس سعيّد»، و«دستور غير ديمقراطي».


كما نُظّمت نظاهرات مساندة لسعيّد في محافظات صفاقس (وسط شرق) وسوسة (وسط شرق) وتطاوين (جنوب) وقابس (جنوب) والكاف (غرب).


وانتشرت قوات الأمن بأعداد كبيرة في كامل شارع الحبيب بورقيبة وطوقت المتظاهرين الذين تمركزوا أمام مبنى «المسرح البلدي» رافعين علم تونس. ورفعت صوراً للرئيس ولافتات كُتِب عليها «الشعب يريد تنقيح الدستور» و«سعيّد الناطق الرسمي باسم الشعب»، و«معك إلى النهاية».


وأعلنت مجموعة من الأحزاب السياسية المنتمية في معظمها إلى التيار اليساري والتيار القومي عن مساندتها للتوجه الرئاسي، ودعت أنصارها إلى المشاركة في المسيرات والوقفات بمختلف الولايات لدعم التوجه الإصلاحي الذي انطلق فيه قيس سعيّد.