‏إظهار الرسائل ذات التسميات حركة النهضة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات حركة النهضة. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 9 يناير 2022

تونس: دعوات للتظاهر دعماً لإجراءات الرئيس وطلباً لتطهير القضاء

تونس: دعوات للتظاهر دعماً لإجراءات الرئيس وطلباً لتطهير القضاء

مظاهرات داعمة للرئيس قيس سعيد
مظاهرات داعمة للرئيس قيس سعيد

 

 دعا نشطاء تونسيين، إلى التظاهر، الجمعة المقبل، دعماً للحركة التصحيحية التي يتزعمها الرئيس قيس سعيّد، ويتجه أنصار سعيّد لقطع الطريق أمام دعوات الفوضى لحركة النهضة الإخوانية وحلفائها، عبر حراك شعبي في العاصمة تونس والمدن الكبرى لتأكيد مساندتهم للمسار التصحيحي.


وفيما دعت حركة النهضة الإخوانية، إلى الخروج للشوارع ضد إجراءات الرئيس قيس سعيّد، يرجّح مراقبون، أن تصطدم دعواتها بفشل ذريع بسبب العزلة السياسية والاجتماعية التي تعانيها، مقابل التأييد الشعبي الواسع للرئيس سعيّد، مشيرين إلى أنّ مرحلة الإخوان في تونس انتهت وإلى غير رجعة.


وتقود تونس اليوم معركة تحرير القضاء من أعوان الإخوان، ولا يمكن التقدم خطوة واحدة دون قضاء عادل.

الثلاثاء، 14 ديسمبر 2021

قيس سعيد يتجه لحل البرلمان وإسقاط بعض الأحزاب

قيس سعيد يتجه لحل البرلمان وإسقاط بعض الأحزاب

الرئيس التونسي قيس سعيد
الرئيس التونسي قيس سعيد

 

 كشف مصادر مقربة من قصر قرطاج في تونس، أن ذكرى انطلاق الشرارة الأولى للثورة التونسية الذي يصادف 17 ديسمبر 2021، سيحمل قرارات جديدة سيعلن عنها الرئيس قيس سعيّد.


ويستعد قيس سعيد لضم كل الصلاحيات المتبقية إليه، وذلك بإعلانه الحل النهائي للبرلمان عوض الاستمرار في تجميده، وإسقاط بعض الأحزاب، والتضييق على حركة النهضة.


 يدرس الرئيس التونسي خيار الحل النهائي للبرلمان التونسي عوض الاستمرار في تجميده، ومن ثم فمن المنتظر أن يعلن عن إجراء انتخابات برلمانية مبكرة.


وأضافت المصادر ذاتها أنه من المنتظر أن يُعلن سعيّد في ذكرى انطلاق شرارة الثورة، عن تشكيل لجنة قانونية تُكلف بصياغة المقترحات الخاصة بالقانون الانتخابي والنظام السياسي وقانون الأحزاب، لكي يتم فيما بعد، عرضها على الاستفتاء.

الثلاثاء، 30 نوفمبر 2021

الرئيس التونسي يستعد لمعركة الحسم مع حركة النهضة الإخوانية

الرئيس التونسي يستعد لمعركة الحسم مع حركة النهضة الإخوانية

الرئيس التونسي قيس سعيد
الرئيس التونسي قيس سعيد

 

 أصبح واضحاً بعد لقائه يوم أمس بالعميد الصادق بلعيد وأستاذ القانون الدستوري أمين محفوظ أن رئيس الجمهورية يتجه إلى تفعيل الفصل 163 من قانون المجلة الانتخابية الذي يستهدف رأسا كل من حركة النهضة وحزب قلب تونس خاصة وأنه يعلم جيداً أن الوقت لا يعمل في صالحه مطلقا إذ أن مدة انقضاء آجال تفعيل هذا الفصل بدأت تقترب والمحددة بثلاث سنوات.


وليلة أمس انتقد مجددا رئيس الجمهورية خلال استقباله بقصر قرطاج، العميد الثادق بالعبيد وأمين محفوظ، بطء تعامل القضاء مع تقرير محكمة المحاسبات حوا الانتخابات التشريعية والبلدية، وقال سعيد هناك تباطؤ حتي تمر الآجال وتُلغي إمكانية إسقاط القائمات، لابد من تصور جديد، أليس من العدل أن نرتب الآثار القانونية الازمة ونختصر الآجال؟ ما قيمة نص قانوني وُضح من قبل عشرات النواب في حين أن تمويلهم تمويل أجنبي؟.


وتابع قائلا "ثبتت الخروقات لمحكمة المحاسبات، فماذا ينتظرون؟ أعتقد أنه لابد أن تتخذ إجراءات أخري في إطار المراسيم".


ولكن هل لحق لرئيس الجمهورية تحويل تقرير دائرة المحاسبات إلى قرار قضائي يستند إليه في إتخاذ اجراءات قد تنهي الوجود السياسي لحركة النهضة والإجابة على هذا السؤال أن تقرير محكمة المحاسبات ليس له أي قيمة قضائية وهو أشبه بتقرير تفقد إداري.


يمكن لرئيس الجمهورية إصدار مرسوم يقضي بإقرار اختصار شديد في الآجال بشهرين لكل طور من أطوار التقاضي بما يضمن احترام المبادئ الدستورية والقانونية دون ذلك يعني الابتعاد أكثر فأكثر عن الدستور وعن دولة القانون من قبيل اسقاط القائمات بمراسيم.

الأحد، 21 نوفمبر 2021

حزب إرادة شعب يقف خلف الرئيس التونسي ويسانده من أجل إنقاذ البلاد

حزب إرادة شعب يقف خلف الرئيس التونسي ويسانده من أجل إنقاذ البلاد

الرئيس التونسي قيس سعيد
الرئيس التونسي قيس سعيد

 

 أكد المتحدث باسم حزب "إرادة الشعب" كريم بن عمار أن الحزب ليس مع رئيس الجمهورية قيس سعيد كشخص وإنما كمشروع وكفكرة معتبرا أنه يمثل الإرادة الصادقة من أجل إنقاذ البلاد.


وأضاف بن عمار، أن "تونس في حاجة إلى حزب جديد للقطع مع المنظومة السياسية القائمة في العشرية الأخيرة"، واعتبر أن العودة إلى ما قبل 25 يولية تجاوزها التاريخ محمّلا الأحزاب القائمة مسؤولية تردي الأوضاع الاقتصادية الاجتماعية في البلاد، وأعلن عن وجود لجنة تعمل على إعداد دستور لطرحه على التصويت الكترونيا.


وشدد الرئيس التونسي، قيس سعيد، مجددا على تطهير مؤسسات الدولة من الذين يعبثون بمقدراتها وبمستقبل شبابها، في إشارة إلى «حركة النهضة» الذراع السياسية لتنظيم الإخوان، وأنهم يبيعون «الوهم» للشباب من أجل مصالح التنظيم الخاصة.

الأربعاء، 8 سبتمبر 2021

قيس سعيد يؤكد فشل محاولات إختراق أجهزة الدولة

قيس سعيد يؤكد فشل محاولات إختراق أجهزة الدولة


 الرئيس قيس سعيّد يحذر من محاولة التسلل إلى الأجهزة الأمنية وتوظيفها من أجل خدمة مصالح جهات معينّة، متوعدا بالكشف عن الأسماء المتورطة في القريب العاجل.


وقال الرئيس التونسي خلال إجتماعه بعدد من القيادات الأمنية بمناسبة الذكرى الـ65 لإنشاء الحرس الوطني التونسي، إن "هناك للأسف من يسعى للتسلل إلى المرافق العامة وأن يكون له موطئ قدم في بعض الإدارات الحيوية".


وأكد سعيد أن هذه المحاولات "ستبوء بالفشل" و"سيتم الحديث عنهم وتسميتهم بالأسماء"، مؤكدا أن "الأمن مرفق عام لا مجال فيه لتكتلات أو إدارة تخدم لمصلحة جهة معينة أو حزب".


وشدد سعيّد على أن "المرفق العمومي يعامل فيه الجميع على قدم المساواة، لأن الدول لا تسقط أو تضعف إلا إذا كان هناك خطر من الداخل" كمان كان خطر جماعة الإخوان المتمثل في حركة النهضة الإخوانية وزعيمها راشد الغنوشي.


ولم تكن تحذيرات سعيّد الأولى، حيث سبق أن أكد في أغسطس الماضي أن هناك من يريد التسلل إلى مفاصل الدولة وإلى وزارة الداخلية على وجه الخصوص.


وأشار الرئيس التونسي إلى وجود أطراف سياسية عمدت إلى محاولة تفتيت هياكل الدولة، لكنه شدد على أن "وزارة الداخلية ستتصدى لهؤلاء بكل قوة حتى يبقوا في مزبلة التاريخ".


وقال سعيّد "سنتصدى لهؤلاء الذين يتسللون في إطار القانون، وليعلموا جيدا أن أي محاولة للمس بوزارة الداخلية أو ضربها من الداخل ستتم مواجهتها، وعليهم الامتثال للقانون".