‏إظهار الرسائل ذات التسميات المراة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات المراة. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 7 سبتمبر 2025

فتح باب الترشحات لنيل "جائزة زبيدة بشير" للكتابات النسائية التونسية 2025

فتح باب الترشحات لنيل "جائزة زبيدة بشير" للكتابات النسائية التونسية 2025

 

جائزة زبيدة بشير
جائزة زبيدة بشير

فتح باب الترشحات لنيل "جائزة زبيدة بشير" للكتابات النسائية التونسية 2025


أعلن، مركز البحوث والدراسات والتوثيق حول المرأة "الكريديف"، عن فتح باب الترشح لنيل الجائزة الوطنيّة "زبيدة بشير للكتابات النسائية التونسية" لسنة 2025، وذلك خلال الفترة الممتدة بين 1 و 30 سبتمبر 2025.

وأفاد المركز في بلاغ له، أن هذه الجائزة تشمل ستة أصناف وهي جائزة الإبداع الأدبي باللغتين العربية، والفرنسية مقدار كل جائزة منهما 5 آلاف دينار، وجائزة البحث العلمي باللغتين العربية والفرنسية، وتم تحديد مقدار كل جائزة منهما 7 آلاف دينار، وجائزة البحث العلمي حول المرأة التونسية أو اعتماد مقاربة النوع الاجتماعي وقيمتها 10 آلاف دينار اضافة الى جائزة أحسن سيناريو وقيمتها 5 آلاف دينار.

ويشترط في الأعمال المرشحة أن يكون الكتاب قد نشر خلال سنة 2025 بتونس أو بالخارج باللغتين العربية والفرنسية وإحتوائه على إيداع أدبي أو بحث علمي أو سيناريو. وتمنح الجوائز للأعمال الفردية، ولا يمكن الترشّح إلا لصنف واحد من الجائزة. وتقصى من الجائزة، وفق ذات البلاغ، المؤلفات المدرسية الموظفة للتدريس والمؤلفات الموجهة للأطفال والمؤلفات التي تحصلت على جائزة في تونس أو في الخارج والمؤلفات الجامعية الهادفة للحصول على ترقية مهنية.

ولا يجوز لمن سبق لها الفوز بالجائزة الترشح لنيلها مرة أخرى إلا بعد مرور 5 سنوات من تاريخ حصولها على الجائزة. كما لا يجوز لمن سبق لها الفوز بالجائزة مرتين الترشح لنيلها مرة أخرى. وتودع ملفات الترشح في مكتب الضبط بمركز "الكريديف"، مرفقة بمطلب باسم المديرة العامة للمركز وأربع نسخ من العمل المترشح ونسخة من عقد النشر ونسخة من الإيداع القانوني.

السبت، 16 أغسطس 2025

في عيدهن الـ 69.. نساء تونس يطلقن صيحة لمواجهة العنف

في عيدهن الـ 69.. نساء تونس يطلقن صيحة لمواجهة العنف

 

نساء تونس
نساء تونس

في عيدهن الـ 69.. نساء تونس يطلقن صيحة لمواجهة العنف


أطلقت منظمات نسائية تونسية تحذيرات من تراجع مكاسب المرأة وارتفاع نسب العنف والتمييز، بالتزامن مع الاحتفال بالعيد الوطني للمرأة في 13 أغسطس/ آب.

ويوافق الاحتفال الذكرى التاسعة والستين لإقرار مجلة الأحوال الشخصية عام 1956، وما تضمنته من إصلاحات جوهرية لصالح النساء.

وأعربت رئيسة الاتحاد الوطني للمرأة التونسية ونائبة رئيس المجلس الدولي للنساء، راضية الجربي، عن قلقها من استمرار مؤشرات سلبية بشأن واقع المرأة في البلاد، رغم وجود ترسانة من القوانين الداعمة لحقوقها، معتبرة أن الفكر الذكوري ما زال سائداً.

ودعت في تصريحات إلى تكثيف الجهود الوقائية عبر نشر ثقافة المساواة وحقوق المواطنة، وتطوير المناهج التربوية، مشددة على أن "تغيير العقليات يسبق تعديل التشريعات".

من جانبها، أكدت عقيلة الدريدي، رئيسة لجنة حقوق المرأة بالحزب الدستوري الحر، تمسكها بمجموعة القوانين الواردة في مجلة الأحوال الشخصية، ورفض أي مبادرات تشريعية تمسها، محذرة من مشاريع مثل إلغاء العقوبة السجنية لعدم دفع النفقة بعد الطلاق.

وكشفت عن ارتفاع نسب العنف ضد النساء خلال 2024 مقارنة بعام 2023، منها 3.3% للعنف المنزلي و5.8% للعنف الجنسي، إضافة إلى تراجع التمثيل البرلماني للنساء واستمرار البطالة والأمية بينهن، خاصة في المناطق الريفية.

ويعد عيد المرأة التونسية محطة سنوية لتجديد المطالبة بتعزيز حضور النساء في الحياة السياسية والاجتماعية، وضمان تطبيق القوانين على أرض الواقع، حفاظاً على مكتسبات تاريخية تعود إلى ما قبل إعلان الجمهورية.

وفي 13 أغسطس/آب كل عام، تحتفل التونسيات بعيدهن الوطني الذي يتزامن مع تاريخ إقرار مجلة الأحوال الشخصية عام 1956، خلال فترة تولي الحبيب بورقيبة رئاسة الحكومة قبيل العهد الجمهوري، والتي تضمنت سن قوانين للأسرة تحوي تغييرات جوهرية، أهمها منع تعدد الزوجات، وسحب القوامة من الرجل، وجعل الطلاق بيد المحكمة عوضا عن الرجل، الأمر الذي ما زال معمولا به حتى اليوم في تونس

السبت، 2 أغسطس 2025

الدّكتورة آمنة حريقة تُتوّج بجائزة أفضل مشروع بحث علمي نسائي لسنة 2025

الدّكتورة آمنة حريقة تُتوّج بجائزة أفضل مشروع بحث علمي نسائي لسنة 2025

 

آمنة حريقة
آمنة حريقة

الدّكتورة آمنة حريقة تُتوّج بجائزة أفضل مشروع بحث علمي نسائي لسنة 2025


تُوّجت الدكتورة آمنة حريقة، أستاذة مساعدة بمخبر الأوبئة الجزيئية بمعهد باستور تونس، بجائزة أفضل مشروع بحث علمي نسائي لسنة 2025، و تسلّمت الدكتورة هذا التتويج من وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن، تقديرًا لجهودها في المجال الصحي.
هذا التتويج يعكس صورة المرأة التونسية الفاعلة و الباحثة، ويكرّس قيمة التميّز والعطاء العلمي.
ويتميّز مشروعها BIND بفتح آفاق جديدة في التشخيص والوقاية من الأمراض، ويؤكّد أن البحث التونسي قادر على الإشعاع.
-الإعلان الرسمي نُشر بالرائد الرسمي بتاريخ 29 جويلية 2025.
-للاطّلاع على المشروع: BIND Project

الثلاثاء، 11 مارس 2025

منظمة اليونسكو تطلق دليلا تحت عنوان من أجل بيئة آمنة للصحفيات في تونس

منظمة اليونسكو تطلق دليلا تحت عنوان من أجل بيئة آمنة للصحفيات في تونس

 

منظمة اليونسكو
منظمة اليونسكو 

منظمة اليونسكو تطلق دليلا تحت عنوان من أجل بيئة آمنة للصحفيات في تونس

أطلقت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة "اليونسكو" دليلا تحت عنوان "من أجل بيئة آمنة للصحفيات في تونس"، تم إعداده بالتعاون مع برنامج دعم الإعلام للاتحاد الاوروبي والنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين.

ويهدف هذا الدليل، الذي يأتي إصداره تزامنا مع اليوم العالمي للمراة الموافق ل8 مارس، إلى تعزيز أمن وكرامة النساء العاملات في مجال الصحافة وتمتيعهن بالمساواة فيما بينهن وبين زملائهن من أجل أن تتوفّر لهنّ بيئة مهنية آمنة وشاملة وفق ما بينه مستشار برامج الإعلام و الإتصال بمنظمة "اليونسكو" بتونس، ناجي البغوري.


وأضاف في تصريح لوكالة تونس افريقيا للأنباء، ان الامر يتعلق بتعزيز حرية الصحافة والتعبير وتنوع الأصوات الإعلامية في البلاد. وأكد البغوري أن الدليل، الذي يعد مرجعا أساسيا لمساعدة وسائل الاعلام والصحافيات على ارساء بيئة مهنية آمنة وعادلة، يتضمن بالخصوص 3 أجزاء.

ويتمحور الجزء الأول حول "حماية الصحافيات بالقانون" ويتضمن مختلف التشريعات القانونية والفصول التي من شأنها أن تحمي الصحافيات في أداء مهامهن. يتناول الجزء الثاني "حماية الصحافيات من القانون" حيث يضم هذا الجزء مختلف القوانين التي من شأنها أن تستخدم ضد الصحفيات. اما الجزء الثالث فهو يخص الحماية الذاتية للصحافيات وهو يذكر العاملات في قطاع الاعلام بضرورة التمسك بأخلاقيات المهنة وعدم الوقوع في الأخطاء.

ولفت إلى أن هذا الدليل، الذي يتضمن عديد النصائح والتوجيهات للصحافيات من أجل توفير بيئة امنة لدى ممارستهن لعملهن، يعد ثمرة عمل سنة كاملة تم خلالها تنظيم 5 ورشات في عدد من ولايات الجمهورية تهدف إلى تحديد آليات الحماية القانونية والميدانية للصحافيات وقد شارك فيها أكثر من 100 صحفي وصحفية .

الاثنين، 10 مارس 2025

وزارة الأسرة تطلق مسابقة وطنية للفيديو حول العنف السيبرني ضد المرأة

وزارة الأسرة تطلق مسابقة وطنية للفيديو حول العنف السيبرني ضد المرأة

 

تونس
تونس

وزارة الأسرة تطلق مسابقة وطنية للفيديو حول العنف السيبرني ضد المرأة

تطلق وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن ومجلس أوروبا، بمناسبة اليوم العالمي للمرأة الموافق لـ8 مارس من كل سنة، مسابقة وطنيّة للفيديو بعنوان "ما وراء الإطار-اللّي ما تراه العين" في تونس، موجهة للشباب الهواة في مجال صناعة المحتوى وإنتاج الفيديو.


وأوضحت وزارة المرأة والأسرة، في بلاغ لها، أن آخر أجل للتقديم للمسابقة هو يوم 18 ماي 2025 وهي مجانية، ويمكن للراغبين في المشاركة زيارة الموقع go.coe.int/z5vzS
وأضافت، أن هذه المسابقة التي سيكون موضوعها "كاميرا لمكافحة العنف السيبرني ضد المرأة"، تهدف بالخصوص إلى تسليط الضوء على العنف الرقمي ضد النساء والفتيات باعتبار ما يمثله من تحدٍّ كبير في عالم يتزايد فيه الاعتماد على الإنترنت لتبادل المعلومات، حيث يتداخل الفضاء الرقمي مع الفضاء الواقعي.


وأشارت الى أن العنف السيبرني يمكن أن يتخذ أشكالًا متعددة ويترك آثارًا خطيرة على الضحايا، مما يجعل الوقاية والحماية منه أمرًا بالغ الأهمية وهو ليس دائمًا مرئيًا، فهو يتجاوز الشاشة ويساهم في تعزيز الصور النمطية التي تعيق تحقيق المساواة بين الجنسين.


وشددت وزارة المرأة على أن هذه المسابقة ستمكّن الشباب ممّن تتراوح أعمارهم بين 18 و30 عامًا من الابتكار وإبراز إبداعاتهم لإنتاج فيديوهات ملهمة تكرّس الوعي بالعنف السيبرني ضد المرأة وتقترح أفكارًا لمكافحة هذه الظاهرة كما تمنح المسابقة الشباب فرصة لتسليط الضوء على هذه الجوانب غير المرئية، وزيادة الوعي وحشد المجتمع بأسره ليكون يقظًا ضد هذا النوع من العنف.


وسيتمّ عرض أفضل 15 فيديو خلال حفل رسمي يوم 13 أوت 2025 بحضور المتوّجين لتقديم أعمالهم خلال الاحتفال بالعيد الوطني للمرأة، كما سيتمّ دعوة الفائزين ال15 الأوائل للمشاركة في دورة تدريبية في مجال السمعي البصري يؤمّنها خبراء دوليون ومحليون، وسيتكفل مجلس أوروبا بجميع النفقات