‏إظهار الرسائل ذات التسميات الذكاء الاصطناعي. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الذكاء الاصطناعي. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 16 يونيو 2025

إطلاق مصيف الأسبوع العربي للبرمجة والذكاء الاصطناعي من 15 جوان الى 15 اوت 2025

إطلاق مصيف الأسبوع العربي للبرمجة والذكاء الاصطناعي من 15 جوان الى 15 اوت 2025

 

الذكاء الاصطناعي
الذكاء الاصطناعي

إطلاق مصيف الأسبوع العربي للبرمجة والذكاء الاصطناعي من 15 جوان الى 15 اوت 2025


في إطار دعم التحول الرقمي وتعزيز قدرات التلاميذ والطلبة في مجالات البرمجة والذكاء الاصطناعي، تمّ الإعلان رسميًا عن إطلاق مصيف الأسبوع العربي للبرمجة والذكاء الاصطناعي من 15 جوان الى 15 اوت 2025 في مبادرة رائدة تُنظم الجمعية التونسية للمبادرات التربوية بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، وفق ما اكدته الأستاذة وداد الرزقي رئيسة الجمعية.

ويهدف هذا المصيف إلى خلق فضاء تعليمي تفاعلي خلال فترة العطلة الصيفية، يجمع بين التعلم والإبداع والترفيه، مستهدفًا التلاميذ والطلبة من مختلف الدول العربية. وسيُركّز البرنامج على تطوير المهارات البرمجية، تعلّم مفاهيم الذكاء الاصطناعي، والتعرف على أحدث الابتكارات الرقمية، من خلال ورشات تطبيقية ومسابقات وتحديات تقنية بإشراف خبراء ومكونين متخصصين.

وأكدت  الرزقي أن هذه المبادرة تسعى إلى تحفيز الناشئة على التفكير المنطقي والبرمجي، وتنمية قدراتهم في تحليل المشكلات وإيجاد الحلول التكنولوجية، بما يتماشى مع متطلبات الثورة الصناعية الرابعة. كما أشارت الرزقي إلى أن مصيف الأسبوع العربي للبرمجة والذكاء الاصطناعي يأتي استكمالاً للنجاحات التي حققتها النسخ السابقة من "الأسبوع العربي للبرمجة"، ويُعدّ فرصة لإعداد جيل عربي متمكن رقمياً وقادر على المنافسة في الاقتصاد المعرفي العالمي. وأوضحت الرزقي، أن هذا المصيف سيختتم بالمُخيم العربي الأول للبرمجة والذكاء الاصطناعي الذي سيعقد بقرية اللغات بالرجيش من ولاية  المهدية من 19 إلى 22 أوت المقبل.

الاثنين، 23 سبتمبر 2024

تونس في المرتبة الثامنة عربيا في مؤشر الذكاء الاصطناعي

تونس في المرتبة الثامنة عربيا في مؤشر الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي
 الذكاء الاصطناعي

تونس في المرتبة الثامنة عربيا في مؤشر الذكاء الاصطناعي

احتلت تونس المرتبة الحادية والسبعين عالميا والثامنة عربيا في مؤشر الذكاء الاصطناعي في نسخته الخامسة ويقيس هذا المؤشر عمليات التبني العالمي ودرجات التحقق والتطوير في 83 دولة على أساس 122 مؤشرًا مختلفا مجمعة في 3 ركائز للتحليل وهي التنفيذ والابتكار والاستثمار.


واحتلت الولايات المتحدة والصين المركزين الأول والثاني عالميًا للعام الخامس على التوالي فيما جاءت السعودية في المرتبة الأولى عربيًا وبحسب النسخة الخامسة من مؤشر الذكاء الاصطناعي العالمي، صعدت السعودية 17 مركزًا دفعة واحدة عالميًا من المرتبة 31 إلى المركز الـ 14 عالميا، وفقاً للمؤشر الذي تطلقه "Tortoise Media".


وارتفع ترتيب الإمارات 8 مقاعد إلى المرتبة 20 عالميا، إلا أنها تراجعت إلى المركز الثاني عربيًا واحتفظت سنغافورة بالمركز الثالث والمملكة المتحدة بفارق ضئيل في المركز الرابع.


بينما صعدت فرنسا بشكل كبير في التصنيف إلى المركز الخامس وذلك بفضل ظهور نظام بيئي قوي للذكاء الاصطناعي في البلاد وينظر مؤشر الذكاء الاصطناعي العالمي إلى قدرة الذكاء الاصطناعي الوطنية من خلال المقاييس المطلقة والنسبية حيث تمثل درجات المؤشر النهائية مزيجًا من الاثنين يمكن تقسيم هذا إلى "الحجم" و"الكثافة".


ويقيس "الحجم" قدرة الذكاء الاصطناعي المطلقة للدولة مما يوضح ناتجها على الساحة العالمية وهو ما تهيمن عليه الولايات المتحدة والصين أما مؤشر "الكثافة" فيقيس قدرة الذكاء الاصطناعي نسبة إلى حجم سكان الدولة أو اقتصادها، وبالتالي تكون الدول صاحبة عدد السكان الأقل غالباً في مراكز متقدمة.